
الاعلام نت ـ أظهرت الأشهر العشرة الأولى من حكم الرئيس محمد ولد الغزاوني تخبطا يعكس مؤشرات الضعف في تسيير شؤون البلاد.
ويرجع مراقبون الأمر إلى كون الرئيس تربى في كنف الثكنات العسكرية بعيدا عن ضجيج المدنية، وبعد تقلده منصب الرئاسة وتشكيله حكومة بدى عاجزا رفقة حكومة عاجزة هي الأخرى عن تقديم اي شيء للمواطن.