إكس ولد إكس إكرك معلقا على تدوينة المسيء أبي ولد زيدان (تدوينة)

خميس, 05/07/2020 - 12:35

{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارً}

قال أحدهم إن الحشمان ولد زيدان مجنون
فأجابه صاحبه: أثرو متخلط امع كفار أهل لخلَ لأنه لايركّبونه إلا على التجديف

سلفه  المسيء المرتد ول لمخطير ، ظهر قبل أيام مع السفيه "رشيد" على قناة "الكرمة" المسيحية ، في حلقة من برنامج "بكل وضوح" بعنوان " مرتد ينجو من الإعدام" !
هكذا تم وصفه بالمرتد ولم يعترض ، ثم بدأ ينعق ويهرف بما يدل على أنه لم يتب يوما، ولم يدخل الإيمان قلبه. 

زعم المسيئ أن النبي صلى الله عليه وسلم -ولم يصل عليه أعاذنا الله من حاله-
زعم أن له شخصيتن "رسول" و "بشر" و أن أفعاله ليست حجة و لا دينا..

وقال  إن الدين علاقة روحية بين العبد وربة وأنه لاتوجد شريعة في الدين ، فالناس هم من يضعون شرائعم حسب زمانهم ومكانهم وما يصلح لهم 

وأضاف أن الدين بالنسبة له له هو القرآن المكي..
وأنه لا يعتقد إلا بالقرآن المكي فقط، وأنه يرى ما يراه السوداني محمود محمد طه
أما القرآن المدني فقال عنه بالحرف " أما القرآن المدني سواء كانَ كلامَ منْ هو يتعلق بأهل المدينة وحدهم"

و لما سأله المضيف عن توبته ، وصف العلماء الذين تكلم أمامهم بالقطيع وأنه كان مجبرا على ذلك
ثم سأله المذيع هل لو عاد به الزمن إلى الخلف، هل سيكتب مقاله الذي تاب منه. فأجابه بأنه لو استقبل من أمره ما استدبر لكتب نفس الشيء لأنه ما زال مقتنعا به.

ويقولون لك تاب وندم!
وهل لمثله توبة أصلا!

أمرتهمُ أمري بمُنْـعَرَج اللِّوى :: فلم يَستبينوا النصح إلا ضحى الغدِ

كامل الخزو