
يبدو أن اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق بدأت بشكل جدي في التصعيد ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
فبعد أن استدعت اللجنة صهر الرئيس ولد أم اصبوع استدعت اللجنة كذلك مسير مصنع الارز في روصو المملوك لعزيز كما ارسلت محققين الى منتجعه في بنشاب.
ويرى مراقبون للشأن المحلي أن الرئيس السابق بات في مرمى سهام اللجنة البرلمانية .