أوقفت الحكومة الدانمركية جميع أنشطتها في الصحراء الغربية، وجاء ذلك استجابة لحكم صادر عن محكمة العدل الأوروبية، التي بتت في فصل التبادلات التجارية الاقتصادية الواردة من الصحراء.

أطلقت السلطات الموريتانية، بالتعاون مع نظيرتها السنغالية، حملة واسعة لإحصاء الصيادين التقليديين السنغاليين، بغية ترحيلهم إلى السنغال تمهيداً لتطبيق قانون صوت عليه البرلمان مؤخراً يمنع على الأجانب الصيد في المياه الموريتانية. 
  

 أكد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أن مجموعة دول الساحل الخمس تدرك حجم المخاطر والتحديات التي تواجهها في المنطقة، مشددا على استعداداها للعمل مع شركائها الدوليين.

وقال ولد عبد العزيز خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رؤساء هذه المجموعة في باماكو في ختام قمتهم الاستثنائية إن من بين هذه التحديات والمخاطر الإرهاب والجريمة المنظمة.

.فضيحة مدوية لوزيرالخاجية.

قال موقع تقدمي الذي يديره الصحفي المعارض حنفي ولد دهاه أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز غادر الكونغو برازافيل  متوجها إلى أديس أبابا قبل انعقاد القمة الإفريقية  فيها بيومين، وذلك لأنه سيجتمع فيها سراً بالملك المغربي محمد السادس الذي كان قد توجه إلى العاصمة الأثوبية يوم أمس الجمعة (قبل القمة بثلاثة أيام)، و ذلك في إطار مساعي المغرب للعودة للاتحاد الافريقي.

قال موقع "السنغال7" إن حرس الحدود الموريتاني أطلق النار صباح الجمعة 27-01-2017 على صيادين سنغاليين، في حين تمت إصابة ثلاثة منهم.

وحسب نفس المصدر فإن المصابين، ثلاثة إخوة تم نقلهم للعلاج فورا إلى مستشفى "سان لوي"، وأن أحدهم إصابته بالغة.

وقد نشر الموقع الألكتروني السنغالي البرقية الإخبارية التالية:

غادر الرئيس الغامبي الجديد أداما بارو، مساء اليوم الخميس، العاصمة السنغالية دكار متوجهاً إلى بانجول وذلك بعد أسبوعين من الإقامة في دكار أدى خلالهما القسم الدستوري في سفارة بلاده هناك. 
  
وغادر بارو على متن طائرة عسكرية سنغالية، رفقة الرئيس السنغالي ماكي صال، وفق ما أكدته مصادر إعلامية محلية بدكار. 
  

أكدت مصادر صدور مذكرة دبلوماسية، تتضمن الموقف الموريتاني من عودة المغرب للاتحاد الإفريقي، كما تتضمن موقف نواكشوط من بقاء الصحراء الغربية عضوا في الاتحاد الإفريقي.

وبحسب المذكرة فإن موريتانيا قررت التصويت لصالح عودة المغرب للاتحاد الإفريقي، غير أنها أكدت موقف البلاد الرافض لأي مساس بمقعد الصحراء الغربية في هذه المنظمة الإفريقية.

رفضت نواكشوط البقاء مكتوفة الأيدي في ظل مايوصف سياسيا بــ"الإحتلال" السنغالي لغامبيا، وماقد يتمخض عن ذالك من ضرب للمصالح الموريتانية بشكل يجعل من أمن نواكشوط ورقة رابحة، لقد خططت السنغال كظل لقوات غرب افريقيا ان تمسح جيوب متمردي ( كازامانس) وان تتبع خيوط العلاقات الطويلة التى كانت تربطهم ببعض الدول خاصة موريتانيا، وهي الخطة التى فمهمت نواكشوط مبكرا التحضير لها وقررت بنفسها ان تشارك في عملية انتقال سلمي للسلطة بعد ما تأكد لديها ان تدخلا عسكريا أصبح

قال مراسل الإخباري في مراسلة قبل قليل،إن قبائل "صوصات" وهي أكبر قبائل غامبيا ،اجتمعت البارحة وأسمت على مقاومة الجيش السنغالي في حالة تمييزه بين معارض لبارو وموال له. وأضاف أن قائد الحرس الرئاسي الغامبي الجنرال عثمان باجي ،قد نجح في الالتحاق بالرئيس جاميه،وأنه كان مختف قبل في كابيلاي مسقط الرئيس جاميه.