لاسبيل للتواصل الا باللغة التي هي وعاء الافكار ووسيلة نقلها ولذا ،فان التمكين للغة الرسمية و هي اللغة العربية في الدستور و ترقية لغاتنا الوطنية البولارية والسوننكية والولفية التى نص عليها الدستور واستخدامها فى المجال العمومي خصوصا فى الاعلام والتعليم هما انجح السبل لترقيتها ولكن ذلك يستدعي مشاركة جميع القوى الحية والمؤسسات فى العمل على بلوغها و مساهمة البرلمانيين في ىتلك الجهود تعد امرا مهما بل ضروريا بالنظر لكونهم من يسنون القوانين ويسهرون على ت