
منذ عقد من الزمن ومدينة الشامي تتعرض لمخاطر بيئية ناتجة عن استعمال مواد كيميائية لاستخلاص الذهب,وهناك من السياسيين من يتعامى عن تلك المخاطر لمكاسب مادية, ولعلاقات شخصية, أو لصراع داخلي بين المنتخبين وغريمهم السياسي بالمدينة, ومحاولة كسب ود السلطات على حساب السكان المحليين ومصالحهم المالية ممثلة في ثروتهم التقليدية من الثروة الحيوانية, وتلويث المياه الجوفية,وكذلك صحتهم المهددة أو انها فعلا تعرضت للخطر لوجود مؤشرات تمثلت في الأمراض التي انتشرت مؤخرا