
لا يزال الرأي العام الموريتاني يترقب إلى ما ستؤول العلاقة بين رئيس الأمس عزيز ورئيس اليوم غزواني.
آخر التطورات يتعلق بحديث عزيز عن رقابة لصيقة أصبح يخضع لها بعدما رفض عدة وساطات لإنهاء الأزمة بينه وغزواني بدءا بولد هيدالة مرورا ببيجل وولد محمد خونه، وانتهاء بمدير تشريفات الدولة.
مصادر صحفية نقلت عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قوله إنه يخضع لمراقبة تامة ولصيقة.