21 فبراير هو اليوم الدولي للغة الأم الذي أعلنته اليونسكو في عام 2000، وتحتفل به الرابطات الثقافية الوطنية (الجمعية الموريتانية لترقية اللغة والثقافة السوننكيتين وجمعية النهوض بالبولارية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية وجمعية ترقية اللغة الولفية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية) كل عام على غرار المجتمع الدولي، وذلك بهدف تعزيز استخدام اللغات الأم في المدرسة، وتشجيع التنوع اللغوي والثقافي، وتوطيد الوحدة الوطنية.