
يرى مراقبون أن وزارة الثقافة والصناعة التقليدية الوصي على الاعلام فشلت في تسويق أول عالمي يحمل اسم "الموريتاني".
ويقول المراقبون إن الفيلم بإمكانه أن يساعد في التعريف بالبلد عالميا، وفي شتى ارجاء العالم، ويخدم تسويقه موريتانيا.
ولم تحرك الوزارة اي ساكن حتى الآن، ولم تقم بحملة اعلامية في إعلامها المحلي لتتناول الفيلم وتأثيره السياحي والثقافي على البلد.
ووصفت المصادر حال الوزارة ب"الموت السريري"و"الشلل" الذي يسد وزارة الثقاقة.