
أفادت مصادر مطلعة أن استقالة السفير اسلكو ولد إزيدي بيه من إيطاليا لم تكن محل صدفة.
وتحدثت مصادر صحفية عن أن سبب الاستقالة يعود لأن السفير ولد إيزيد بيه يوجد اسمه في ملف قضائي بإيطاليا، وأنه سبق وأن اقال السيدة الأولى من منصبها بسفارة موريتانيا في واشنطن ما جعل غزواني ينتقم منه الآن بعد أن اصبح رئيسا ليرسله لإيطاليا.
وأوضحت المصادر أن السفير لم ينتبه إلا بعد أن وجد اسمه ضمن اسماء من تورطوا في ملفات العشرية.