
في هذه اللحظة الدقيفة من تاريخ وطننا الحبيب، نستشعر مواقف الشاعر الرمز أحمدو ولد عبد القادر ، حول الوحدة الوطنية لمكونات شعبنا.،فكان يحث أهل الضفة من توكومادي في كوركول وساكنة أهل الشمال، أن يحافظوا علي وحدة البلد مع تعدد اعراقه. فالشاعر العربي الحسني كان ملهما لجيل ما بعد الإستقلال، الذي آمن بمورينايا فوق الأعراق والقوميات. فنحن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضي، أن نرجع لكتاباته لإستلهام قيم التسامح والتعايش علي أرض المنارة والرباط .
الشفاء للشاعر الرمز،و جزى الله خيرا فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني؛ علي عنايته بأحد رموز أمتنا.