تدافع المسؤولية في صفقات الفساد في مرفق هام

أكد مراقبون ومتتبعون للشأن العام المحلي ما وصفوه ب" تدافع" للمسؤولية بخصوص صفقة شراء سيارتين لمدير ميناء الصداقة.
وقالت مصادر مطلعة إن مدير الميناء بعد كشف صفقة شراء السيارتين بأسعار تملص من المسؤولية عن الصفقة.
وتساءل مراقبون عن من هو المسؤول الفعلي عن الصفقة في ظل تنكر الشخص الذي يفترض أن يكون الاول في المؤسسة.
تجدر الاشارة الى ان المدير السابق للميناء يشغل حاليا منصب الامين العام للحكومة ومدير حملة غزواني على المستوى الوطني في الانتخابات الرئاسية المنصرمة.