
الاعلام نت ـ أفرجت السلطات الصحية في موريتانيا البارحة عن أزيد من 70 شخصا كانوا تحت الحجر الصحي :احترازيا" علىخلفية قدومهم من دول موبوءة أو مخالطة مصابين. وبالإفراج عن الدفعة الجديدة يطرح تحد كبير أمام السلطات في ظل وجود مئات المواطنين العالقين بدول أخرى، أو على الحدود. ولا يزال هؤلاء المواطنون يترقبون الفرج رغم حالات بعضهم الصعبة، ما يجعل السلطات امام مسؤولية كبيرة في تحمل اعباء نقل واحتواء هؤلاء، وإخضاعم للحجر، أو تركهم في وضع غير لائق بدول مجاورة يشغلها وضعها ووضع مواطنيها عن النظر في أحوال الآخرين. وحسب آخر نشرة لوزارة الصحة فإن عدد المحجورين تقلص إلى 1134شخصا.