
تداول بعض النشطاء هذه الصورة، على أنها لأسرة تم قطع الكهرباء عنها وهي تجلس الآن في الظلام، في هذه الظروف الاستثنائية،
وقد تمنكت من التواصل عبر الهاتف مع الأسرة التي تسكن في عرفات قرب بقالة السلام 1،
وأكدت لي مايلي أنها تم قطع الكهرباء عنها أمس (ومشاو إبكونتيرتهم، ) وبأن المبلغ الذي تطالبهم الشركة به لايبلغ 100الف أوقية قديمة، وبأنهم طلبوا منهم عدم القطع وسيدفعون نصف المبلغ لكنهم رفضوا،.
اتصلت بفرع الشركة المعني وهو الفرع الواقع قرب من كرفور مادريد لكنهم رفضو إعطاء أي معلومات عن القضية،
مطالبة الناس بالجلوس في منازلهم وقطع الكهرباء عنهم،
أمر محير
من صفحة أسحاق الفاروق