
يحاول الوزير السابق سيد محمد ولد محم أن يجعل من قضية ولد عبد العزيز والصراع معه وسيلة للبحث عن لقمة العيش، من خلال التعيين.
ولد محمد يحاول إقناع القادة في البلد أنه ليس محسوبا على نظام عزيز، وأنه استقال قبل تسليم السلطة، وأنه لاحظ خطأ عزيز وانفصل عنه.
ويتساءل مراقبون ما إذا كان غزواني ومساعدوه سيولون اهتماما لحملة ولد محم أن لم نقل تحامله على عزيز، أم انهم سيعنبرونها مجرد خدعة للبحث عن وظيفة لتأمين لقمة العيش.