
بعد قرابة ثلاثة أشهر من عمل حكومة المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا لا تزال غالبية الوزراء عاجزة عن تقديم كبير خدمات للمواطنين.
وفي إطـار استطلاع عملي قامت به وكالة الاعلام تبين أن ثلاثة إلى أربعة وزراء من بين مجموع الأسماء يقومون بخدمات بينة وأداء يذكر.
يتصدر القائمة وزير البترول والطاقة والمعادن محمد ولد الفتاح، ورغم أنه من عهد الرئيس السابق ولد عبد العزيز إلا أن ما تحقق من اكتشافات وما تم من تطور في القطاع يحسب له ليكون على المؤشر 6/10 من مجموع 10/10.
وعلى مستوى المالية وحين نطالع الإصلاحات التي قام بها وزير المالية، الدكتور محمد الامين ولد الذهبي وما تحقق على مستوى هيكلة الوزارة يمكن أن يصل به التنقيط إلى حوالي 5/10 من مجموع 10/10.
وغير بعيد من وزير المالية حل وزير التشغيل والشباب والرياضة الطالب سيدي احمد، الوزير الذي وصف بالمثير، إلا أنه سرعان ما تسلم القطاع وأنجز إصلاحات هي الأخرى تذكر.
الوزير الشاب الأنيق الذي عزف على وتر العفوية نال رتبة 05/10
ودون ذلك حَل الوزير الشيخ الكبير ولد ملاي الطاهر وزير الاقتصاد والصناعة الذي وإن كان أحد ركائز القطاع ويعي جيدا واقعه، إلا أنه أيضا استطاع أن يحرز تنقيطا مهما قارب 04/10 من مجموع 10/10
أما باقي الأسماء فلا يزالون عاجزين عن تقديم إصلاحات تذكر، ولم تحظى قطاعاتهم بإصلاحات جدية.
وتضع أسهم استطلاع الاعلام الوزير الأول في ذيل الترتيب، إذ لا يزال يتخبط في نقطة البداية دون ضبط للأمور، ودون تقديم منجزات تليق بمقام من يتربع على رأس الوزارء.
خاص الاعلام نتتقييم حكومة ولد الشيخ سيديا بعد 100يوم من التعيين ـ أسماء
بعد قرابة ثلاثة أشهر من عمل حكومة المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا لا تزال غالبية الوزراء عاجزة عن تقديم كبير خدمات للمواطنين.
وفي إطـار استطلاع عملي قامت به وكالة الاعلام تبين أن ثلاثة إلى أربعة وزراء من بين مجموع الأسماء يقومون بخدمات بينة وأداء يذكر.
يتصدر القائمة وزير البترول والطاقة والمعادن محمد ولد الفتاح، ورغم أنه من عهد الرئيس السابق ولد عبد العزيز إلا أن ما تحقق من اكتشافات وما تم من تطور في القطاع يحسب له ليكون على المؤشر 6/10 من مجموع 10/10.
وعلى مستوى المالية وحين نطالع الإصلاحات التي قام بها وزير المالية، الدكتور محمد الامين ولد الذهبي وما تحقق على مستوى هيكلة الوزارة يمكن أن يصل به التنقيط إلى حوالي 5/10 من مجموع 10/10.
وغير بعيد من وزير المالية حل وزير التشغيل والشباب والرياضة الطالب سيدي احمد، الوزير الذي وصف بالمثير، إلا أنه سرعان ما تسلم القطاع وأنجز إصلاحات هي الأخرى تذكر.
الوزير الشاب الأنيق الذي عزف على وتر العفوية نال رتبة 05/10
ودون ذلك حَل الوزير الشيخ الكبير ولد ملاي الطاهر وزير الاقتصاد والصناعة الذي وإن كان أحد ركائز القطاع ويعي جيدا واقعه، إلا أنه أيضا استطاع أن يحرز تنقيطا مهما قارب 04/10 من مجموع 10/10
أما باقي الأسماء فلا يزالون عاجزين عن تقديم إصلاحات تذكر، ولم تحظى قطاعاتهم بإصلاحات جدية.
وتضع أسهم استطلاع الاعلام الوزير الأول في ذيل الترتيب، إذ لا يزال يتخبط في نقطة البداية دون ضبط للأمور، ودون تقديم منجزات تليق بمقام من يتربع على رأس الوزارء.
خاص الاعلام نت