
أكدت وزيرة البيئة لاليا كامرا أن مادتي الزئبق والسيانيد تمثلان اليوم تحد للاقتصاد الموريتاني خاصة أن موريتانيا تعتمد في الأساس على استخراج المعادن.
وأضافت في تصريح على هامش زيارة أدتها رفقة وزير البترول والمعادن الناني ولد اشروقه لمختبر "مـــاكما" أنه لابد من التوصل إلى تقنيات تمكن من استخراج معادننا دون تلويث بيئتنا ومحيطنا وفث تعبيرها.
وقالت الوزيرة إن التلوث المرتبط بقطاع التعدين يدخل في صميم اهتمامات الحكومة الموريتانية مشددة على ضرورة التصدي لهذه المشكلة والعمل على أن يكون المواطن أقل عرضة للتلوثات الكيميائية.