
أعرف الكثير من الأكاديميين والأطر النظيفين والشباب النشطين الداعمين لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، والمنتسبين لحزب الإنصاف، والذين لم يشرفهم - حتى الآن - رئيس الحزب بلقاء.
اليوم شاهدتُ صورة متداولة لرئيس حزب الإنصاف وهو يستقبل في مكتبه "المناضل" زيدان، يستقبله ضاحكا مستبشرا حسب ما يظهر في الصورة.
لو كان هذا اللقاء تم صدفة في نشاط للحزب لكان بالإمكان تفهم ذلك . أما أن يُخصص رئيس الحزب موعدا للقاء زيدان في وقت ما زال فيه الكثير من الأطر والشباب ينتظرون لقاء مع رئيس الحزب، فذلك مما لا يمكن تفهمه، وذلك مما لا يبشر بخير على أن هناك إصلاحا جادا داخل حزب الإنصاف.
من صفحة محمد الأمين ولد الفاظل على الفيسبوك
.jpg)



