
بعيدا عن جدلية الحزب الحاكم وحزب الحاكم، يعود بإلحاح مع كل موسم انتخابي، طرح السؤال عن ما إذا كنا أمام حزب دولة أم في دولةحزب؟ في ظل تسخير الوزراء الممارسين لخدمة أجندة حزبية على حساب خدمات عمومية في أغلب الأحيان.
فليس جديدا إيفاد الوزراء والمديرين ورؤساء المصالح وحتى القادة الأمنيين والعسكريين للتعبئة والحشد للحزب الحاكم، لكنها واحدة منالمآخذ القديمة الجديدة على الحزب الحاكم أو حزب الحاكم.
.jpg)












