
مع اقتراب موعد انعقاد قمة الاتحاد الإفريقي الحادية والثلاثين، بنواكشوط، ضاعفت موريتانيا من تحركاتها من أجل ضمان مشاركة الملك محمد السادس. فيوم أمس استقبل الرئيس الموريتاني في قصره بنواكشوط، السفير المغربي حميد شبار. علما أن السلطات الموريتانية ظلت ترفض اعتماد شبار الذي عمل في السابق كمسؤول عن التنسيق مع بعثة المينورسو، فقد تم تعيينه في شهر أبريل من سنة 2017، ولم يتم اعتماده بشكل رسمي إلا خلال شهر أكتوبر الماضي.