اقالت مصادر مطلعة إن السلطات الموريتانية أعطت يوم أمس الجمعة ، وبتوجيهات سامية أمرا نافذا ، بهدم كامل للمنزل الواقع فى منطقة “جيب 10 poche ” تملكه السيدة “ف . م” التى يشاع محليا أنها منجمة (كزانة ) رئيس البلاد السابق محمد ولد عبد العزيز .
سعيا منها لانارة الرأي العام بعد التحامل عليها من جهات منافسة فإن شركة DID توضح للرأي العام حقيقة ماتناقلته بعض وسائل الإعلام التي ربما لم تتمكن من الإطلاع على الحقيقة كما هي والحقيقة هي أن صفقة محطات توليد الكهرباء التي يتم الحديث عنها كان قد تم منحها للشركة مع شركة صينية هي CCE لكن هذه الأخيرة تنازلت عن المشروع بعد أستنقاصها للفائدة المتوخاة حيث تم تقليص المبلغ من 25 مليون أورو إلى 16 مليون الأمر الذي جعل الشركة الصينية تتقاعس وفي مثل هذا النوع م
نقلت مصادر مطلعة أن رئيس لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدنا عالي ولد محمد خونا، أكد في وقت سابق حجز الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيزمنصب نائب رئيس البرلمان لصالح بيجل ولد هميد.
وأبلغ ولد محمد خونا قادة في الحزب ونوابا برلمانيين بحجز المنصب، وذلك خلال المشاورات الجارية ضمن استعدادات تجديد الهيئات داخل البرلمان.
رصد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو لطفل يصعد سارية من عدة أمتار لرفع العلم الوطني. وانقسمت مواقف النشطاء بين من يرى الأمر خطوة بطولية وتضحية من أجل العلم الوطني، وبين من يرى أنه مجازفة بحياة الطفل. وكالة الاعلام تنشر الفيديو وتترك التعليق لقرائها الكرام.
صنف مراقبون اصدار الرئيس محمد ولد الغزواني مرسوما بالتمديد لعدد من الجنرالات نوعا من مغازلة الجيش ومسعى لإبعاد سلفه عزيز من المشهد بطريقة ذكية.
وكانت مصادر مطلعة أكدت أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني وقع اليوم مرسوما رئاسيا يقضي بالتمديد لجنرالات في القوات المسلحة.
تحدثت مصادر إعلامية عن تسجيل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في معهد متخصص لتعليم الشخصيات السامية اللغة الأنكليزية. وقد غادر ولد عبد العزيز فرنسا متوجها الى بريطانيا لتسجيل ابنه حمزه فى إحدى الجامعات البريطانية. وتتوقع مصادر الاعلام نت أن تكون خطوة تعلم اللغة الإنكيليزية بداية مساعي لدى الرئيس لمتابعة مشاريعه في الغرب، ولجعل الدول الأوروبية مقرا دائما له.
وجه السلك الوطني للأطباء Ordre Des Medecins Mauritaniens دعوة لكافة منتسبيه لوضع ارقامهم على اختامهم.
وطلب السلك من كل المنتسبين بوصفهم مراجعين ومتابعين مساعدتهم في تطبيق الإجراء والعمل به ضمانا لتنقية الحقل الطبي من الدخلاء على حد حد تعبير السلك الوطني للأطباء.
واعتبر مراقبون الإجراء مهم لمكافحة الممارسات الطبية غير الشرعية.
يبدو أن غزواني بدأ منذ الأسبوع الماضي في تعيينات كبيرة وإقالة شخصيات عينها الرئيس السابق ولد عبد العزيز وكانت وزارة المالية قد شهدت تعيينات واسعة وصفت بأنها مسح للطاولة وقد صادق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم على التعيينات التالية: وزارة المالية ديوان الوزير مستشار: اعل ولد التيس وزارة الصحة ديوان الوزير مكلفون بمهام - البرفسور الشيخ باي ولد امخيطرات،استاذ جامعي،مفتش عام للصحة سابقا.