
الاعلام نت: أوضح مراقبون أن تحرك ملف الكهْرباء في منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لا يعدو كونه عملية استهداف للرجل. وتداولت مواقع خبر قطع الكهرباء عن منزل الرئيس لأن شركة "صوملك" اكتشفت تحايلا فيه وقد عرض عليها 11 مليون ورفضت في انتظار اكتشاف التحقيق. ولم يقتصر الموضع على منزل عزيز بل شمل مزارع له في الجنوب الموريتاني. وأكد المراقبون أن هذه الطريقة هي نفسها التي كان عزيز يستهدف بها خصومه.