
بحسب ما تجمع من معلومات خلال الأشهر الماضية عن التسيير المالي والاقتصادي للبلد خلال السنوات المنصرمة، فإننا نعيش صدمة وإحباطا غير مسبوقين، وأولنا في ذلك هو الرئيس محمد ولد الغزواني.
فالتيسير المالي والاقتصادي للبلد كان كارثيا ولا مسؤولا، والملفات التي أظهرت التحقيقات بعضها تجعلنا أمام وضع لم يكن أحد ليتصور أقل القليل منه.