
تربينا في الصغر على حب المقاومة من خلال كتب المقررات الدراسية والتعلق بأبطالها والتغني بمعاركها ، وعلمونا أن لموريتانيا بانيا ومؤسسا هو المختار ولد داداه
ساعتها كانت الروح الجمعية الموريتانية حية طرية تحتفظ بعوامل الوحدة وتعطي كل ذي حق حقه، ولا تتخذ من الأحقاد والضغائن سبيلا للنيل من الآخرين، ولا تسعى سوى لما يوحد ويجمع قلوب الموريتانيين على حب بلدهم والفخر برموزه