
لم يعد هناك داع لإبقاء السلطات على مايسمى( شركة معادن موريتانيا )
ليست هذه المؤسسة سوى وسيلة ابتزاز تلعق جراحات المنقبين ياتون بحثا عن(الزوائد) فتقطع الشركة( زوائدهم)
لم تقم باي شيئ لصالح البلاد والعباد
إنها مؤسسة( مكوس) وإتاوات تأخذ ضريبة حتى على من يفكر بصمت فى البحث عن الذهب
تلعب دور( كليب) الذى يحمى( الخلوات)
لم تقم مستشفى ولاآلية إسعاف ولا إنقاذ وإجلاء