
أتابع منذ الأمس حملة شعواء منظمة تستهدف القلاع الحصينة لنظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني تجمع بين (الكلوة والفرسن) وتستخدم فيها كافة الأسلحة.
يتولى كبر هذه الحملة مؤدلجون، ويشد على عضدهم مؤدلجون (نِصفْ كُمْ)، مستندين على فلول من ضحايا الإصلاح.
يحاول معظم هؤلاء دق إسفين بين خلصاء المرحلة، ويتخذون من وثيقتهم المزعومة حصانا يمتطونه لغرض كان مبيتا، ألا وهو تفتيت نظام حال بينهم وبين ما يشتهون، كما فعل بأشياعهم من قبل.